بين قرار الإنسحاب والرجوع عنه، دخل المشترك الكويتي خالد دائرة خطر التسميات إلى جانب كل من ضياء من المغرب و عدنان من سوريا. وكانت الأيام التي سبقت التسميات قد شهدت قرارا" مفاجئا" من قبل خالد يتعلق بانسحابه من البرنامج نتيجة الضغوطات. هذا القرار الذي وصفه استاذ الغناء، وديع أبي رعد بال"هروب" . غير أن خالد عاد عن قراره بعد أن تلقّى اتصالا" من أهله في الكويت، أعربوا فيه عن عدم رضاهم عن انسحابه، وطالبوه فيه باستئناف دروسه في الأكاديمية وعدم مغادرة البرنامج وإحراج أبناء بلده الذين يدعمونه.
يجد خالد نفسه في هذا الموقف للمرة الرابعة لعدم قدرته على تخطي النشاز المتكرّر، وعدم تحكمه بصوته ، إضافة إلى أخطائه المتكرّرة في سهرات البرايم. أما تسمية كل من عدنان وضياء ، فأتى بمثابة تنبيه بعد تراجع أدائهما خلال الأسبوع الماضي، وأيضا" من باب حثهم على التقدّم.....
تحياتي ....