مالهدف من وراء المنتديات ومادورها بحياتنا اليوميه؟؟

مالهدف من وراء المنتديات ومادورها بحياتنا اليوميه؟؟

سؤال عادي جدا ممكن نساله لبعض بس يا ترى ايه هي الاجابه

لو تأملنا ولو للحظات لوجدنا ان حلمنا يتحقق

نعم حلمنا كم مره جلست امام التليفزيون تتابع

مناقشه حاميه شدتك وتمنيت لو تجد الفرصه لتشارك معهم النقاش ويسمع العالم رأيك

وانت واثق من ان مالديك هام وقد فاتهم ان يذكروه

ونحن على ثقه ان الكل لديه الشئ الكثير واغلبها جيده ونافعه

وان المجتمع يرتقي برقي افكار افراده وتجددها واذا انطمرت فلن يكون لنا تقدم ولا اصلاح

و الان المنتديات تعطيكم الفرصه لتعرضو مالديكم من طروحات وتسؤلات او اقتراحات

كل مايخطر ببالك وانت جالس في بيتك ماعليك سوا الكتابه والعرض سيظهر فورا

دون انتظار اصدار عدد او الوقوف في صفوف دور النشر

وكلما اجدت بمواضيعك كلما تم نشرها وبقائها للاطلاع الى مالا نهايه

واما ان كان لك هدف آخر وغرض خفي فلن تجد القبول ولا الأستحسان

وسيكون مصير ماطرحته سلة المحذوفات وهي قائمه بجرافاتها على قدم وساق

لاننا لانريد ان نلوث بيوتنا بالقاذورات ولا ان نسمم افكار عوائلنا بالتفاهات

ونريد منتدانا ان يبقى كما هو ناصع البياض وساطع كالنجم البراق دون بقع تلوثه وكما

قلت هي فرصه لكل طموح ان يصل لمايطمح اليه ويشارك كيفما شاء دون ذكر اسم بل رمز

ولا نريد بدون ذكر الاسماء قناع يختفي خلفه افراد لتحقيق مآربهم الغير سويه

نرجو ان ينتبه لهذا كل كاتب من كتاب المواضيع

وكل من يداخل زميل له في موضوع الرجاء الحفاظ على التلفظ اطفالنا يقرأون

ماتكتبون وبناتنا يتابعون فارحمونا من قلة التهذيب

وارتفعو وارتقوا بانفسكم لمستوى ماتقراون

مما يكتبه اناس مثقفون منهم الاطباء وحملة الشهادات العاليه بالعلوم والفقه والفن ,,,

تقدمو لمستواهم لأنكم لن تجدوا من يتأخر لمستوى متدني ,,ارفعو بانفسكم قبل ان تثقلكم ذنوبكم

والخطايا وتغرقوا وحيدين الا من تأنيب الضمير والندم حين لاينفع الندم

والندم يوم ان يقرأ سخافاتك ابن لك او اخ او اب ويجد بجانب ماكتبته انت من مواضييع سيئه

هذا العدد الهائل من المواضيع والكلمات المحترمه لاعضاء كانوا زملاء لك

وبعد ان يقارن بما كتبت سوف تنزل من عينه لنفس مستوى ماكتبت الى القاع

وان كنت قد نزلته من قبل باعيننا نحن وعيون المجتمع كله

مارأيك أخي وأنتي اختي هل لازلتم مصرين على رأيكم بالتوجه للأنحدار

ام سترفعون رؤسكم للأعلى

م

ن

ق

و

ل